ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج

Admin

للإمام الشافعي آيات لها تأثير عميق على النفس ومنها قوله:

ورب النزول الولد يضيقها … من هناك والله مخرج. . . . . . . . . . . . . . . . . .

تقلص حجمه ، وعندما أصبحت حلقاته ضيقة تم إطلاق سراحهم ، وظننت أنه لن يتم الإفراج عنهم

في مثل هذا التميز الأدبي نتذكر قصيدة رائعة للإمام أبو حاتم السجستاني يقول فيها:

إذا كانت القلوب مليئة باليأس *** وتعبت مما في الجذع الفسيح. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وقد هدأت المحاكمات وطمأنت وأضع المعارك في مكانها

وأنتم لم تروا اكتشاف الشر وجهًا عاطفيًا ولست أغنى بسبب حيله المشبوهة. . . . . . . . . . . . . . .

لقد جاء إليك في حالة من اليأس ، مرتاحًا من النوع الذي يستجيب له بشكل أفضل. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وكل الحوادث إذا انتهت *** فإن الارتياح القريب مرتبط بها

بهذا أردت أن أبدأ حديثي إليكم ، حيث أن أمتنا تمر بهذا الألم الذي تعيشه دولنا العربية. ورأى بعض اليائسين والبائسين في ذلك مؤامرة مذنبة ضد هذه الأمة. حتى أن البعض يئس من تمني أن ينجو الظالم من اضطهاده ، والمضطهدون بسبب آلامهم وأملهم ، احذروا من أي شيء قد يزعج مزاجهم. أم أنه يضر بمصلحته الشخصية ، وهي مفارقة غريبة: بالأمس أراد معظمهم الحرية التي لم تمنع المظلوم من الجهر ، والعدالة التي منعت كل المتغطرسين من فعل الظلم ، ووطنًا واحدًا فيه. سيكون سعيدًا لقول ما يريد عندما يريد ذلك دون خوف أو تخوف من رقيب.

إذا حانت الساعة ، يئن الفقير في خضم الألم ، متناسيًا أو يتجاهل روعة النصر والحرية والعدالة التي يسعى إليها.

من أراد أن يكون أباً فعليه أن يتحمل نفقات الزواج ، ومن أراد أن يكون أماً عليه أن يتحمل آلام الموقف ، فحكمة الله أن العطاء لا يكون إلا بالجهد ، وإلا فكيف يفعله الله؟ بعد ذلك.

اليأس رفيق الكفر ، كما قال الله تعالى: “ولا ييأس من روح الله إلا الكافرين.

والتفاؤل وانتشار هذه الروح في أوساط المؤمنين ودفعهم إلى العمل هو سيرورة الصالحين ، فلماذا ينشط دروب الحياة أمامه ، ويغلب اليأس على مفرداته أمام عينيه؟ من يظن أن العمل والجلوس هما نفس الشيء ، ولماذا يثني الظالم إذا اقتنع بزوال مجتمع لا يثنيه؟ هو – هي!

البشارة والتفاؤل لغة أهل الجد ، ونهج سيدنا رسول الله ، والصلاة والسلام على يد أنس بن مالك – رضي الله عنه. – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا قبلوا راية الحمد في ذلك اليوم بيدي ، وأنا أكرم ابن آدم إلى ربي ، ولا كبرياء. . “

وإلقاء نظرة خاطفة على كتاب الله الأزلي الذي لا يأتي من أمامه ولا من ورائه يكشف عواقب فاعلي الشر ، قال تعالى: (فَدَعَى رَبِّهُ إِنِّي هُزِمْتُ ، فانتصر). ) وقال تعالى: والله ينصرك عظيم).

ال تعالى (وَلَوْنَّ لِكُلِّ ظَلَمَتْ ا الْأَرْضِ لَافْتَدَتْ بِهِ ا النَّدَامَةَ لَأَمَّا الْعَقمََِ)

قرار فقال: (يجلب هلنا القرفن من qblkm bangs zlmva vja’thm rslhm balbynat vma Kano lyvmnva kzlk njzy multinational almjrmyn) (llzyn zlmva mans his عقاب alkhld zvqva’s tjzvn device are)

نسأل الله أن يوفق أمتنا العربية والإسلامية إلى الخير والشر