كثيرا ما نسمع حديث من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة يقصد صلاة التراويح، فكيف يكون الحديث في صلاة التراويح والثابت عند أهل الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل التراويح إلا بضع ليال ثم ترك صلاتها جماعة معهم خشية أن تفرض على الناس، حتى جمعهم عمر رضي الله عنه مرة أخرى في صلاة التراويح فكيف يكون الحديث في صلاة التراويح التي لم يستمر النبي صلى عليه وسلم على صلاتها جماعة أصلا
كثيرا ما نسمع حديث: (من صلى مع الإمام حتى يكتب عليه الليل) يقصد به صلاة التراويح ، فكيف يتصل الحديث بصلاة التراويح ، وقد ثبت ذلك من قبل أهل الحديث؟ صلى النبي صلى الله عليه وسلم على التراويح بضع ليالٍ فقط ، ثم ترك صلاته معهم حتى لا يضطرهم إلى لقاءهم عمر رضي الله عنه. في التراويح. صلى ؟! ما علاقة الحديث بصلاة التراويح حتى لا يستمر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الجماعة أصلاً؟
الجواب:
ما الذي يمنع النبي صلى الله عليه وسلم من الحديث عن صلاة التراويح لأصحابه ؟! ولا يلزمه أن يستمر التراويح في الجماعة لفترة طويلة لإبلاغهم بهذا الاستحقاق ، وهذا لا يمنع الله تعالى من إخباره بأن أمته ستعيش هذا العام بعد وفاته وبعد العذر الذي أوصله إليه. من ذاك. – الاستمرار معه في الجماعة (لئلا يجبر عليهم) ، والتلفظ بهذا الحديث كاملاً لمعرفة مدى ملاءمته والظروف التي قيل فيها:
Sur l’autorité d’Abu Dharr, que Dieu soit satisfait de lui, il a dit: Nous avons jeûné avec le Messager de Dieu, que Dieu le bénisse et lui accorde la paix, pendant le Ramadan, et il ne nous a rien porté du mois, jusque là est resté sept, alors il nous a emmenés jusqu’à ce que le troisième de la nuit soit passé.La nuit était partie, alors j’ai dit: Ô Messager de Dieu, si nous ne pouvions pas nous lever هذا المساء؟ قال: قال: إذا صلى الرجل مع الإمام حتى فرغ، تحسب له صلاة الليل. قال: ولما كانت الرابعة لم يقم ، ولما كانت الثالثة جمع أهله ونسائه وقومه. قال: قلت: ما النجاح؟ قال: السحور. ثم لم يقم بنا بقية الشهر. رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وسلسلة أصيلة.