تجربتي مع سورة الجاثية | سواح هوست
تجربتي مع سورة الجاثية من التجارب ذات الفائدة الكبيرة ، وتسمى سورة الشريعة لأنها تعرف بسورة الأعذار ، وهي من سورة المثاني ، وآياتها ثلاثون. سيف.
قالت إحداهن: تجربتي مع سورة الجثية جاءت بعد أن علمت فضل هذه السورة المباركة بإظهار السحر والعين. كانت قراءتي عبارة عن تلاوة هذه السورة المباركة قبل النوم لمدة ثلاثة أيام ، ثم رأيت في المنام ثلاث خالات ، ولم توافق عمتي الثالثة على التحية ، بل أدارت الظهر ، ثم حلمت بالأم. من زوجة أخي وزوجة أخي ، كانوا ينظرون إلي بنظرات مؤذية ، وتوترت بعد هذه الرؤى ، لكنني لجأت إلى الله من الشيطان الملعون ومؤامراتهم ، وسألت الله أن يحفظني ويخرجني. من رضائي.
إقرأ أيضاً: تجربتي مع سورة الزخرف
أسرار سورة الجثية
تكثر أسرار وفضائل سورة الجثية ، فقد وردت أحاديث معينة تدل على مكانته العظيمة ، ومنها ما جاء عن الصحابي العظيم أوباي بن كعب: كل من رآه.
وفي عهد أبي عبد الله أعلن: “من قرأ سورة الجثية أجره أنه لا يرى النار ولا يسمع تنهدات النار أو إلهامها ، ليكون مع محمد ، والصلاة والسلام”. عليه.
قال الإمام الصادق عن فضل سورة الجثية: “من كتبها وعلقها عليه أسلم من شر القيل والقال ، ولن يتأمل بين الناس.
سورة الجثية تنتمي إلى عائلة واحدة مؤلفة من سبع سور ، بالترتيب: غفير ، فصال ، شورى ، الزخرف ، الدخان ، الجثية ، وأخيراً سورة الأحقاف ، وهذا ما قيل: “الهم” كتيب القرآن.
إذا وقعت في “آل الحم” ، فإنك تسقط في روضة الأطفال التي أرتديها. والأناقة تعني: التأمل والتأمل والفهم العميق لمعنى الآيات. أو قال: الحواميم.
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إقرأني. قال: اقرأوا كائنات الله. قال: يا رسول الله ، زن لساني واثخن جسدي. قال: اقرأ بين الفقاريات. يقول نفس كلمته الأولى. {إذا اهتزت الأرض بزلزال} فيقول البدوي يقول: هذا خطأي ،
ومن الأحاديث التي تدل على فضل بعض آيات سورة الجثية: قال أهل العصر الجاهلي: ليلا ونهارا فقط يهلكوننا ويقتلوننا ويحيونا. {لا شيء سوى حياتنا.} [الجاثية: 24] قال الزهري في عهد سعيد بن المسيب: على يد أبي هريرة على النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال الله عز وجل: الابن. آدم يخدعني بلعن الخلود ، والوقت بين يدي.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا مرقد أخيك تميم الداري. صلى بالليل حتى صار آية أو كاد أن يتلوها ، يرددها ويبكي: {أم من ضحى بذنوبه يحسب سيئًا؟} [الجاثية: 21].
والغرض من سورة الجثية التنبيه إلى أن القدير الحكيم لم يكتف بإنزال الكتاب الذي تلات فيه آياته ليعرفوا حقيقة الكذب ، وأن يروا طريق الهدى. . ؛ بل على العكس من ذلك ، فقد لفت الانتباه إلى علاماته وعلاماته في مخلوقاته ، والتي تدل على كمال قوته وحكمته وإرادته ، وهو وحده الذي يستحق الثناء والطاعة ، لا الاستهزاء والإنكار ، وأنه وحده الكبرياء ولا واحد آخر لديه. ومن بين الناس من فكر في دعوة الله للهداية فيسمع ويطيع ، ومنهم من يتبع رغباته وينكر بغطرسة قبولها ويحتقرها. وطالبت حكمة الله بعد الإعلان والآيات أن يجازي الجميع على عمله: المحسن بصلاحه والفاسق بشره.
إقرأ أيضاً: فوائد سورة الجثية
مصادر:
المصدر 1
المصدر 2
المصدر 3
مراجع